قراءة مفقودة ؛ لأنهم يريدونك كما أنت !

يحتفل البعض بعالمنا بتضحية الإله :
بأن اتخذ الإله جسدا وتم صلبه وموته ؛ حتى يمحو عن البشرية أثر خطيئة آدم التي يجب أن يمحوها الإله بعقوبة الموت بنفسه بحسب إيمانهم وأفكارهم .
مطلوب من البشرية الإيمان بأن الإله قام بتضحية كبرى ويجب قبوله والإيمان به إلها محبا .
هيا نمارس حقنا البشري في التعقل والبحث :
( قام ذلك الإله من الموت ) هكذا يحتفلون ويقيمون الشعائر .
قام الإله من الموت = أعتقد ستعيد التفكير بالأمر مرة أخرى .
قبل موت الإله ، لماذا مات من الأساس حسب إيمانهم ؟
من أجل خطيئة آدم ، هكذا حفظ كبارهم قبل صغارهم ، ولكن الإله يُصلب بذنب غيره وهذا غير منطقي ؛ لأن آدم بشر وبطبيعة واحدة معي أي خطيئته لا تشمل الجميع وإن كان أول الجميع ، له بطبيعته البشرية الاختيار ؛ الطاعة وله العصيان ، فهو غير متحكم بي كي يورث خطيئته لي .
انتبه : جاء الإله بجسده ليموت على الصليب ويمحو خطيئة آدم التي ورثها لنا بحسب أفكارهم الحالية ، فلماذا يحاكم ذلك الإله على الصليب وبل ويحاكم محاكمة كراهية أشخاص بعصره ، فموته إذن غير الذي تجسد من أجله – خطيئة آدم – .
هل ذلك الإله ينتظر حدث ليقوموا بالصلب والموت على الصليب ، من المفترض أن صلبه وموته من أجل فداء البشرية من الخطيئة التي قام بها آدم فيتم ذلك من غير قصص عدائية مع أشخاص بعصره .
ولماذا مات الإله بعصر بعيد جدا عن عصر خطيئة آدم ؟!
وإيمان الأنبياء والرسل بأن الإله ليس كمثله شئ ولا يعرفون عن موت الإله على الصليب ، فهل نؤمن أفضل من إيمانهم !
نعود للقصة مرة أخرى ، فمن المفترض أن يقوم الشيطان بوسوسة من صلبوه حتى لا يتم التضحية للبشرية ؛ فكيف إذن للشيطان أن يحرض قوم ما بقتل ذلك الإله المتجسد ليفيد البشرية ( غير منطقي ) !
نفهم الموضوع برده إلى أصله : طبيعة آدم نفسها خاضعة لإمكانية الخير والشر ، فلم يكن آدم ملاكًا ثم أخطأ فأصبح هو سبب فساد البشرية ، بل الطبيعة البشرية من الأساس لها الخير ولها إمكانية الشر .. فخلاصة رأيي : آدم – عليه السلام – ليس متحكمًا بالطبيعة البشرية ؛ لأنه جزء منها .
انتهت كلماتي هنا ، ولكن لم تنفد إنسانيك ولا تفكيرك ، ولم ينفد صبرك بالبحث ، ولم يؤثر على مشاعرك العناد والكراهية بل لا يصدمك ظهور مفاهيم أخرى غير التي تربيت وتثبت عليها ؛ فاحتمالية ظهور الحقيقة التي تغاير أفكارك غير مستحيلة . فقط اجعل لك قراءة وفتش الكتب .

رفقًا بأفكارك يا من تتبع/تتبعي كنيستك

🛀 الطهارة والغطاس الحقيقي في :
تعقل كلام المسيح – عليه السلام – عندما يحكي عن الله :
– “وهذه هي الحياة الأبدية ، أن يعرفوك أنت #الإلهالحقيقيوحدك #ويسوعالمسيحالذي_أرسلته “( يوحنا 17 : 3)
– ” لِلرَّبِّ إِلهِكَ تَسْجُدُ وَإِيَّاهُ #وَحْدَهُ تَعْبُدُ ” (متى 4: 10)
🤔🤔🤔🤔
قد لا يشغلك فهما دقيقا للأعداد والآيات السابقة ، وقد يفسرها لك البعض بتفسيرات تخدم رأيه وقناعاته التى تربى عليها وورثها ..
لا عليك ، لنتأمل التالي :
– خروف ، أسد ، نمر ، دبة ، لبوة ، نار ، صخرة ، كلمة ، باب ، يتعب ويستريح ، ينام ويستيقظ ، يندم ، إنسان …
* بالطبع ، هذه تعبيرات من الإيمان الكنسي حول الله !

* أما عن تعبيرات من الإسلام :
– ليس كمثله شيء ، إنني أنا الله لا إله إلا أنا ، قل هو الله أحد . الله الصمد . لم يلد و لم يولد . و لم يكن له كفوا أحد ، الحي الذي لا يموت ، لا يضل ربي ولا ينسى ، لا تأخذه سنة ولا نوم …

⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️

فلماذا نجد الكنسية تعبر هكذا ؟ ولماذا نجد الإسلام يعبر هكذا ؟
لأن الإسلام لا يبحث بذات الله ، بل يصل بذاتنا نحن إلى الله .

لا أقول معي الحق المطلق ، أو هذا ورث دينه وهذا درس دينه ؛ بل أقول بأن الله منحنا العقل فلا نعطله لمجرد أن هذا هو دين الآباء والأجداد بل رفقاً بأفكارك فقد تحتاج لتجديدها .

تحياتي إلى الكنيسة وشعبها في وصف الله بأنه محبة

#تحياتي_إلى_الكنيسة_وشعبها

في وصف الله بأنه #محبة
🔵🔴🔵🔴
بكل صدق ؛ تحياتي إلى الكنيسة وشعبها في وصف الله بأنه محبة . فالحق المطلق ليس مع فكر محدد والباقي لا قيمة لهم ، بل الأفكار والمعتقدات المختلفة حول الله تعطي إسهامات في معرفة مدى تقبل البشر لله الغير مرئي . فيعبر الإنسان عن رؤيته بمنظوره الشخصي أو أن يؤمن بمعتقد محدد يقبل به وراثيا أو إيمانا متعقلا ؛ ليفهم الله من خلاله ..
وبالفعل كما يقول الكتاب المقدس بأن : ” #المحبة_لا_تسقط_أبدا ” .
فهل وصف المحبة راجع إلى معتقد فطري ومنطقي ؟!
من هذه النقطة نبدأ وجهة نظر أخرى تختلف عن منظور الكنيسة ،
* #فالكنيسة_تؤمن_بأن :
– ” فحزن الرب أنه عمل الإنسان في الأرض. وتأسف في قلبه. فقال الرب أمحو عن وجه الأرض الإنسان الذي خلقته. الإنسان مع بهائم ودبابات وطيور السماء. لأني حزنت أني عملتهم”
 
#نلاحظ : لن أتحامل على تفسير النص ، بل #أحدد_بدقة : حزن الرب وتأسفه أنه عمل الإنسان ؛ بسبب كثرة الشر . مما يجعلنا نفهم أن الله يريد إثبات كثرة الشر من الإنسان فيحدد عبارات قاسية وكأن الإنسان فصل الشراكة والعلاقة مع الله ؛ فالله لا يريد ذلك ، فمن الأفضل عدم وجود الإنسان من أن يفعل الشر الكثير .
 
_ بعدد آخر :” لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل أبنه الوحيد حتى لا يهلك كل من يؤمن به بل تكن له الحياة الأبدية”.
 
#نلاحظ_أيضا : حتى لا يهلك كل من يؤمن به ، أي بإيمانك لا شئ إلا أن يحب الله العالم ويضحي بابنه على الصليب .
 
#من_هنا_نفهم أن محبة الله بالمسيحية ؛ هي تضحية الله بأن اتخذ جسدا وتم صلبه وموته ؛ حتى يمحو خطيئة آدم التي يجب أن يمحوها بعقوبة _ حسب معتقد الكنيسة _ ، وتوضح لنا الكنيسة لتبرر #لماذا العقوبة بالموت ؟
فتجيب الكنيسة : لأن الله عادل ، يمحو الخطيئة عن آدم وذريته ، ولكن يجب تضحية وموت على الصليب لمحو للخطيئة أولا .
 
#نناقش :
– قام المسيح من الموت = قام الله من الموت .. أعتقد #ستعيد_التفكير بالأمر مرة أخرى .
 
– هل العدل أن يقوم شخص بفعل خطيئة ويأخذ بذنبه كل العالم ، ومن الأساس ليس هو من بدأ بالخطيئة بل #حواء _ بحسب الكتاب المقدس لدى الكنيسة ؟.
 
– عندما يضحي الله من أجل رفع الخطيئة ، أيكون بعصر المسيح والسيدة مريم ، ويترك البشرية من آدم إلى ذلك العصر دون تدخل ، فلماذا أتت المحبة بوقت #متأخر_جدا ؟
 
– جاء ليموت على الصليب ويمحو خطيئة آدم التي ورثها لنا بحسب أفكارك الحالية ، فلماذا يحاكم #محاكمة_كراهية_اليهود ، غير التي تجسد من أجلها – خطيئة آدم – . فمن المفترض تحريض الشيطان ألا يموت لا أن يحرض الشيطان النفوس كي يموت ويحمو عن البشرية المتاعب ، #فالشيطان لا يفعل الخير لنا ، على الأقل لا تقل أن المسيح صلب من أجل خطيئة آدم فموته كان #بقصة_أخرى .
 
🔳🔳🔳🔳🔳🔳🔳🔳🔳🔳🔳🔳🔳
 
* #الله_المحب_بالتناول_الإسلامي :
– ” يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير “
 
– ” والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما “
 
– وهب الله لنا ثنائية بالأرض للتبادل والتكامل :
ليل ونهار .. ذكر وأنثى .. شعوب وقبائل ، تنوع يعطي تداول حياة واستقرار و تعارف .
 
– فالمحبة بالصبر والرحمة والعفو ، ومنح فرص وتجارب للتوبة ..
تكون أيضا بألا تزر وازرة وزر أخرى ، وطبيعة الإنسان واحدة فخطأ أحدها لا يورث لغيره ، وكل نفس بما كسبت رهينة . الإسلام يُلخص لك الموضوع بكلمتين عن الطبيعة البشرية :
” وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ” البلد ، آية 10 ؛ أي الطريقين – الخير والشر ، الهدى والضلال – .
 
– وأما عن التوبة لآدم ..
” فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ” سورة البقرة ، آية 37 .
فلم يصر على الخطأ بل ندم واستغفر ، وطلب الرجوع إلى الله ..
ويضع الله قاعدة للبشرية : ” وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ” سورة فاطر ، جزء من آية 18 .. أي لا تحمل نفس آثمة ذنب نفس أخرى . ويؤكد الله أيضًا :” كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ ” المدثر ، آية 38 .
 
– والمحبة ” لا إكراه في الدين ” ..
– المحبة : ” لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ “
 
– محبة الله هي عطاء غير مشروط ، ومنطق عادل يجعلك تؤمن بتعقل لله .
 
#وفي_الحقيقة إن تأمل بها الجميع ؛ تجد أن إيمان المسلم يعبد الله بقوة إيمان غيب ؛ لأنه ليس بحاجة أن يظهر الله له فترة ، أو يرسمه بصورة ليضعها موضع الصلاة أو بالمنزل ؛ لأنه المسلم يعرف أنه يرى الله بعقله في الأشياء من حوله .
 

كما أن المسلم شديد الإيمان بالملائكة ولا يوهم نفسه ولا أطفاله لرسم الله أو والدة الله – كما يعتقد المسيحي – أو ملائكة الله كي يؤمن ؛ لأننا نفهم طبيعته البشرية وطبيعة الآخر ، فلا تجد من يشوش عقلونا بما يخالف فطرة آدم نفسه ومرورًا بنوح إلى موسى وعيسى ومحمد – صلوات الله عليهم أجمعين – ؛ وتدبر إيمان الأنبياء ؛ تعرف حقا ما معتقدك !

 

11010984_815407018554986_8578945175670037209_n

الكنيسة تتورط بإهانة الأنبياء .. والقرآن يدافع عن اختيارات الله

#النبي_نوح

بالكنيسة :
” 20 وابتدأ نوح يكون فلاحا وغرس كرما 21 وشرب من الخمر فسكر وتعرى داخل خبائه 22 فأبصر حام أبو كنعان عورة أبيه، وأخبر أخويه خارجا 23 فأخذ سام ويافث الرداء ووضعاه على أكتافهما ومشيا إلى الوراء، وسترا عورة أبيهما ووجهاهما إلى الوراء. فلم يبصرا عورة أبيهما
24 فلما استيقظ نوح من خمره، علم ما فعل به ابنه الصغير 25 فقال: ملعون كنعان عبد العبيد يكون لإخوته “(التكوين)

بالقرآن :
” وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ (75) وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (76) وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ (77) وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (78) سَلَامٌ عَلَى نُوحٍ فِي الْعَالَمِينَ (79) إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (80) إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (81) ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ (82) “(الصافات) .

 


#النبي_لوط

بالكنيسة :
زنى لوط بابنتيه (ابحث بسفر التكوين: ١٩: ٣٠ ـ ٣٨) ، ونتج عن ذلك أبناء . وابنا الزنى هما موآب وعمون، ومن ذريتة جاء داود !

بالقرآن :
” إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ {١٦١} إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ {١٦٢} فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ {١٦٣} وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ {١٦٤} ” سورة الشعراء .

من قومه من تمسك بالمحرمات ، فأرادوا تقبيحه بالذم فمدحوه ! فقالوا : ” فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ ” سورة النمل : ٥٦ .


#النبي_داود

 بالكنيسة :
زنى داود بامرأة أوريا الحثي ، الذي تآمر داود عليه وأرسله
للحرب كي يتم قتله (سفر صموئيل الثاني 11: 1 ـ 27) .


 بالقرآن :
{واذكُر عبدَنا داودَ ذا الأيدِ إنَّهُ أوَّابٌ}سورة ص .
معنى أواب: مطيع لله كثيرا ، وكثير الرجوع إليه( *) .


#النبي_سليمان

بالكنيسة :
” وكان في زمان شيخوخته أن نساءه أملن قلبه وراء آلهة أخرى ولم يكن قلبه كاملا مع الرب… فذهب سليمان وراء عشتروت إلهة الصيدونيين، وملكوم رجس العمونيين. وعمل سليمان الشر في عيني الرب. حينئذ بنى سليمان مرتفعة لكموش، رجس الموآبيين، على الجبل الذي تجاه أورشليم.. وهكذا فعل لجميع نسائه الغريبات اللواتي كن يوقدن ويذبحن لآلهتهن. فغضب الرب على سليمان” (سفر الملوك الأول 11: 1 ـ 9).

بالقرآن :
” فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِّن قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ ” سورة النمل : ١٩ .

 


#موسى_وهارون

بالكنيسة :
” ومت في الجبل الذي تصعد إليه وانضم إلى قومك، كما مات أخوك هارون، في جبل هور وضُم إلى قومه، لأنكما خنتمانى في وسط بنى إسرائيل… إذا لم تقدساني في وسط بني إسرائيل” (سفر التثنية ٣٢ : ٤٨ ـ ٥١ ). وذكر شراح السفر بأنه تمت المغفرة فيما بعد .

بالقرآن 🕌 :
” وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا * وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا * وَوَهَبْنَا لَهُ مِنْ رَحْمَتِنَا أَخَاهُ هَارُونَ نَبِيًّا ” ( سورة مريم : ٥١- ٥٣ ) .

 

 

التعبير الإسلامي يختلف كثيرا عن التعبير الكنسي حول الله 📕📖📗📘📙📚📓📒📃📜📄🗞️📑📚

التعبير الإسلامي يختلف كثيرا عن التعبير الكنسي حول الله
📕📖📗📘📙📚📓📒📃📜📄🗞️📑📚
– خروف ، أسد ، نمر ، دبة ، لبوة ، نار ، صخرة ، كلمة ، باب ، يتعب ويستريح ، ينام ويستيقظ ، يندم ، إنسان …
* بالطبع ما سبق هو ما يخص تعبيرات من الإيمان الكنسي حول الله .

* أما عن تعبيرات من الإسلام :
– ليس كمثله شيء ، إنني أنا الله لا إله إلا أنا ، قل هو الله أحد . الله الصمد . لم يلد و لم يولد . و لم يكن له كفوا أحد ، الحي الذي لا يموت ، لا يضل ربي ولا ينسى ، لا تأخذه سنة ولا نوم …

⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️

لماذا نجد الكنسية تعبر هكذا ؟ ولماذا نجد الإسلام يعبر هكذا ؟
لأن الإسلام لا يبحث بذات الله ، بل يصل بذاتنا نحن إلى الله .

لا تسمح بسرقة تفاصيلك

انهزمت الكنيسة بالعصور الوسطى الأوروبية ؛ بسبب طغيانها الديني في الحكم الذي تجاوز جدار الكنيسة . وتنهزم الكنيسة بعصورنا – وهذه المرة – داخل جدارها ، بسبب طغيانها الديني في التشريع الذي يحرج الكثير _ ممن يرفض الإيمان المعطل لسير الحياة النبيلة _ فيستيقظ ضميره وضميرها برفض :
طقوس عري تجبر جسد امرأة بأن يدغدغ أسراره صاحب منصب ديني بحجة التحصين من الشيطان ، ورفض اختراق خصوصيات نبضات أفعال وأحداث يوم الشخص بالاعتراف لمن يضع لنفسه هالة قداسة ويمسك بعصا لا تشبه إلا التي مسكها خصوم موسى _ عليه السلام _ .

ويتعقل البعض بمحاولة إيجاد التجديد بقوانين كتبها أشخاص ظنوا بأنهم فلاسفة الإله في تشريع التأبيدة الزوجية التي يفر منها من لا تجد الكنيسة له تلبية لإحياء طريقه ومعيشته .

وهناك من يرفض الكنيسة نفسها للبحث عن ذاته المكرمة من الخالق بصورة يريدها أكثر في النقاء وأكمل للفطرة ، ليؤمن كما آمن إبراهيم النبي _ عليه السلام -، لا كما آمن قداسة فلان ويقلده غيره من أشخاص تركوا تشريع نبي وأخذوا بتشريع عشوائي لا نص مقدس بل رأي بقيل وقال وتوارثته الأجيال ..

لتؤمن كما تحب فلا إكراه في الدين ، ولكني فقط، أكره لك أن يرسم طريقك من يسرق تفاصيلك .

قراءة مفقودة ؛ لأنهم يريدونك كما أنت

قام المسيح من الموت ، هكذا تحتفل الكنيسة وشعبها  .

ولأن الإيمان المسيحي حاليا ، يعتبر المسيح _ عليه السلام _ ضمن ثالوث :
( آب لا يُرى ، ابن متحد بالآب ، روح قدس يعطي إبشارية ؛ إله واحد آمين) . أي أيا منهم واحد .
فقط نأخذ المسيح ونضع كلمة ( الله ) مكان المسيح ، بحسب اعتقاد الكنيسة :
قام المسيح من الموت = قام الله من الموت .. أعتقد ستعيد التفكير بالأمر مرة أخرى .

هذه واحدة.

 فبالكتاب المقدس لديك موجود عن الله : ( 1 تيموثي 6 : 16 الَّذِي وَحْدَهُ لَهُ عَدَمُ الْمَوْتِ ) ؛ بهذا المسيح بطبيعة تختلف عن الله ،

أما الثانية :

قبل موت المسيح ، لماذا مات من الأساس ؟
من أجل خطيئة آدم ، هكذا حفظ أطفال الكنيسة قبل كبارها ، ولكن المسيح يُصلب بذنب غيره وهذا غير منطقي ؛ لأن آدم بشر وبطبيعة واحدة معي أي خطيئته لا تشمل الجميع وإن كان أول الجميع ، له بطبيعته البشرية الاختيار ؛ الطاعة وله العصيان ، فهو غير متحكم بي كي يورث خطيئته لي ؛ لأن الله عادل ؛ انظر : بسفر حزقيال ٢٠:١٨ نقرا ” النفس التي تخطئ هي تموت. الابن لا يحمل من إثم الأب، والأب لا يحمل من إثم الابن ” . لي مقالة عن هذا الموضوع : لا ننظر لآدم بنظرة الكنيسة ؛ تجدونها منشورة على مدونتي : شوية تفكير .

أما الثالثة :

جاء ليموت على الصليب ويمحو خطيئة آدم التي ورثها لنا بحسب أفكارك الحالية ، فلماذا يحاكم محاكمة كراهية اليهود ، غير التي تجسد من أجلها – خطيئة آدم – . فمن المفترض تحريض الشيطان ألا يموت لا أن يحرض الشيطان النفوس كي يموت ويحمو عن البشرية المتاعب ، فالشيطان لا يفعل الخير لنا ، على الأقل لا تقل أن المسيح صلب من أجل خطيئة آدم فموته كان بقصة أخرى .
هناك من يفهم موضوع خيانة يهوذا للمسيح وتسليمه لليهود لصلبه ، أن يهوذا قام بعمل شيطاني ، والمسيح ليس بحاجة ليهوذا لتنفيذ صلبه ، بل استغل من وقع بيد الشيطان .

سؤالي هنا :

هل المسيح ينتظر حدث آخر ليقوم بالصلب والموت على الصليب ، من المفترض أن المسيح صلبه وموته من أجل فداء البشرية من الخطيئة التي قام بها آدم ، وليس كراهية اليهود له ..
ومن المفترض أن يقوم الشيطان بوسوسة يهوذا ألا يقوم بتسليم المسيح حتى لا يقوم بفداء البشرية .. ومع افتراضنا عدم وجود يهوذا ، فيقوم الشيطان بدوره لمن قام بصلب المسيح – حسب معتقد المسيحي – بعدم صلبه ؛ حتى لا يفدي البشرية وحتى لا يضحي بنفسه من أجلنا .
نفهم الموضوع برده إلى أصله : طبيعة آدم نفسها خاضعة لإمكانية الخير والشر ، فلم يكن آدم ملاكًا ثم أخطأ فأصبح هو سبب فساد البشرية ، بل الطبيعة البشرية من الأساس لها الخير ولها إمكانية الشر .. فخلاصة رأيي : آدم – عليه السلام – ليس متحكمًا بالطبيعة البشرية ؛ لأنه جزء منها .

انتهت الكلمات هنا…

ولكن لم تنفد إنسانيك ولا تفكيرك ، ولم ينفد صبرك بالبحث ، ولم يؤثر على مشاعرك العناد والكراهية بل لا يصدمك ظهور مفاهيم أخرى غير التي تربيت وتثبت عليها ؛ فاحتمالية ظهور الحقيقة التي تغاير أفكارك غير مستحيلة . قد تكون قد لاحظت أن الكتاب المقدس نصوصه تحكي بأمور قد تم تفسيرها بمفاهيم من الكنيسة ؛ فيجب أن تتذكر أن كتابك الذي بين يديك قد أُخفي عنك بفترة من الفترات وكان حكرا على عدد قليل من أصحاب المناصب بالكنيسة ، فلا تدع نفسك مع الموج ، فقط اجعل لك قراءة وفتش الكتب كما نصحك السيد المسيح .
اقرأ بدافع الوصول للحق ، وفقك الله .

قراءة-مفقودة-؛-لأنهم-يريدونك-كما-أنت--310x165

قبل الاحتفال بالمسيح ، لنتأمل الدور الحقيقي للمسيح !

فالمسيح بخير- إن شاء الله -، نرجو أن نكون نحن كذلك 🙂 ❤
 
أحد الشعانين ( السعف ، الزعف – كالمتداول بيننا – )
يوم ذكرى دخول المسيح – عليه السلام – إلى مدينة القدس .. فهذا اليوم ضمن أسبوع ما قبل عيد القيامة – حسب المعتقد الكنسي – ..
 
المسيح في عقيدة المسيحيين ، ابن الله المتجسد الذي يموت على الصليب ليرفع عن البشرية خطيئة آدم التي أخطأها وورثتها البشرية . لي مقالة في تحليل ونقد هذا الموضوع : لا ننظر لآدم بنظرة الكنيسة ..
 
#هناك_من_يرى_ويفهم_الموضوع :
هناك من يفهم موضوع خيانة يهوذا للمسيح وتسليمه لليهود لصلبه ، أن يهوذا قام بعمل شيطاني ، والمسيح ليس بحاجة ليهوذا لتنفيذ صلبه ، بل استغل من وقع بيد الشيطان .
 
#سؤالي_هنا :
هل المسيح ينتظر حدث آخر ليقوم بالصلب والموت على الصليب ، من المفترض أن المسيح صلبه وموته من أجل فداء البشرية من الخطيئة التي قام بها آدم ، وليس كراهية اليهود له ..
 
ومن المفترض أن يقوم الشيطان بوسوسة يهوذا ألا يقوم بتسليم المسيح حتى لا يقوم بفداء البشرية .. ومع افتراضنا عدم وجود يهوذا ، فيقوم الشيطان بدوره لمن قام بصلب المسيح – حسب معتقد المسيحي – بعدم صلبه ؛ حتى لا يفدي البشرية وحتى لا يضحي بنفسه من أجلنا .
 
* #رأيي :
طبيعة آدم نفسها خاضعة لإمكانية الخير والشر ، فلم يكن آدم ملاكًا ثم أخطأ فأصبح هو سبب فساد البشرية ، بل الطبيعة البشرية من الأساس لها الخير ولها إمكانية الشر .. فخلاصة رأيي : آدم – عليه السلام – ليس متحكمًا بالطبيعة البشرية ؛ لأنه جزء منها .
 
ويؤكد الله أن الشخص يتحمل خطأ نفسه ، وليس بحاجة لموت المسيح أو غيره ليرفع عنه الخطيئة :
ويضع الله قاعدة للبشرية : ” وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ” سورة فاطر ، جزء من آية 18 .. أي لا تحمل نفس آثمة ذنب نفس أخرى . ويؤكد الله أيضًا :” كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ ” المدثر ، آية 38 .
 
#قد_يقول_شخص_ما :
المسيح استغل الشيطان ودوره في صدور من صلبه ؛ كي يموت ويفدي البشرية ..
#أقول_له : وهل جاء المسيح لينصب له محاكمة بالأرض باستغلال واجبار نفوس اليهود على الذنب ؟ أم أنه مفترض أنه قضيته الصلب من أجل خطيئة آدم .
#بهذا_أيها_المسيحي_تعقل_لا_تقلد_فقط :
– المسيح يُصلب بذنب غيره وهذا غير منطقي .
– ويحاكم محاكمة كراهية اليهود ، غير التي تجسد من أجلها – خطيئة آدم – .. على الأقل لا تقل أن المسيح صلب من أجل خطيئة آدم .
 
#نخاطب_المسيحي_والمسيحية_بكتابهم :
#هل_المسيح_مُخلصنا‬؟
– سفر ‫#‏حزقيال‬ (إصحاح: 18/20): “الابن لا يحمل من إثم الأب، والأب لا يحمل من إثم الابن، بر البار عليه يكون، وشر الشرير عليه يكون”.
 
– سفر ‫#‏التثنية‬ (إصحاح: 24/16): “لا يقتل الآباء عن الأولاد، ولا يقتل الأولاد عن الآباء، كل إنسان بخطيئته يقتل”.
 
– إنجيل ‫#‏متّى‬ (19/14) أيضًا-عندما نهر تلاميذه أطفالًا- قال: “دعوا الأولاد يأتون إليّ ولا تمنعوهم، لأن لمثل هؤلاء ملكوت السماوات”.
 
:::: فلو كان الأطفال يولدون في ‫#‏الخطيئة‬ كما تقولون.. لما صحَّ تشبيههم بالملائكة في براءتهم وطهارتهم :::: !!!!
لازم تعرف : الإنسان مخلوق بالخير وإمكانية الشر ؛”وهديناه النَّجديْن “يعني الطريقين [البلد:10]
 
#هل_للمسيح_قدرة_ذاتية_وغنى_ذاتي‬ ؟!
إذا كان له مشيئة خاصة – عليه السلام – .. ‫#‏فكيف_قال_المسيح‬ حسب الإنجيل ؟ !…
-«طعامي أن أعمل مشيئة ‫#‏الذي_أرسلني‬ وأُتمِّم عمله» (يو 4: 34).
-(إنجيل يوحنا 5: 30) أَنَا ‫#‏لاَ_أَقْدِرُ‬ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئًا
-يوحنا 8:16 ( تعليمي ‫#‏ليس_من_عندي‬ بل من عند الذي أرسلني)
 
#لماذا_جاء_المسيح‬ ؟
في إنجيل يوحنا أن المسيح -عليه السلام- قال:
“والحياة الأبدية هي أن يعرفوك أنت الإله الحق وحدك، والذي أرسلته يسوع المسيح” (يوحنا 17/3-4)
* الجواب.. فأجابهم(المسيح) وقال: “لم أُرسَل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة” [23-24]
 
#وحتى_لا_يخدك_أحد_أن_المسيح_هو_الآب ، #أخاطبك_أخي_وأختي :
تفسير” أنا والآب واحد” داخل سياقها وداخل فكرتها في الإنجيل ؛ حتى لا تنخدع أخي وأختي :
أجابهم يسوع: إني قلت لكم ولستم تؤمنون. الأعمال التي أنا أعملها باسم أبي هي تشهد لي، ولكنكم لستم تؤمنون، لأنكم لستم من خرافي كما قلت لكم: خرافي تسمع صوتي، وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد، ولا يخطفها أحد من يدي، أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي، أنا والآب واحد .. يوحنا10/24-30 .
فالله يريد الخير للناس = يكون لها حياة أبدية يعني تدخل النعيم والجنة
وربنا أعطى ذلك للمسيح = الحياة الأبدية والهداية .. فالمسيح بدوره لم يُرسل إلا إلى بني بيت إسرائيل الضالة ؛ فيريد الهداية للناس = توصيل رسالة الله كغيره من الأنبياء والرسل..
 
هيا نحدد بشكل صريح ، وإعلان يبحث عن حقيقة :
– إذا كنتم لا تعبدون هذا الإنسان .. فلماذا لا تتبعون تعاليمه التي تعلمها من الله ؟
– وإذا كنتم تعبدون هذا الإنسان .. فلماذا لم يعبده قبلك آدم ولا نوح ولا إبراهيم ؛ فهؤلاء رسل من عند الله ، فهل أنتم أكثر إيمانا من أنبياء ورسل الله ؟
 
أخي الإنسان ، الأفكار الضعيفة إذا جمعتها ؛ تأكد أنها عقيدة داخلك ، وسبب عدم ارتياحك النفسي .

29570973_1983749238552553_2759793804993185746_n

اقرأ بدافع الوصول للحق ، وفقك الله 🙂 ❤

هل تعلم أن سيدنا إبراهيم إيمانه ليس كإيمان جرجس وإيرين ؟!

العنوان قد يبدو ويظهر غير طبيعي بالنسبة لك ، أعتقد ذلك ..ولكن :

كيف تدعونني لأن أؤمن بما لم يؤمن به سيدنا إبراهيم .. أم تتهم سيدنا إبراهيم أن إيمانه ناقص وغير مكتمل في معرفة الله ؟!

 

* انتظر سؤالك الذي يقول: ” إيه هو الثالوث طيب ؟ “
ببساطة ولمجرد التوضيح : ( آب = لا يُرى ولا يموت ؛ بالمفهوم الإسلامي الآب هوالله الذي ليس كمثله شئ والأول والآخر ، ابن = المسيح ، روح قدس = روح الله) – حسب اعتقاد المسيحي -.

وهذا لم يكن أيام سيدنا إبراهيم .. فكيف تتميز أنت في معرفة التجسد وحدوث التجسد ، وفي الوقت ذاته سيدنا إبراهيم عاصر إله منتقص – بحسب معتقد الثالوث – ، فكيف تقول المسيح – عليه السلام – إله ؟ بالرغم من أنه فقط جزء ممن أرسلهم الله هداية للبشر تذكيرًا وتصحيحًا وتعليمًا ككل الأنبياء والرسل ، وتميز سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين صاحب الرسالة للناس كافة ؛ فرسالته – صلى الله عليه وسلم – روحية عقلية للعصور .

 

آية قرآنية : ” مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ” .

There-is-no-god-but-Allah-the-oneness-of-God-is-the-doctrine-of-Christianity-before-Islam

على الكنيسة توعية أولادها بفهم ، لا أن تسيطر على إيمانهم بأقوال وشعارات عن المسيح :

تماثل نوح مع المسيح – عليهما السلام – بخصوص النبوة :

– عن نوح : 
فإن الفلك الذي بناه كان وسيلة هلاك ، ووسيلة حياة .. هلاك لمن لم يصدق غضب الله ، وحياة لمن كان يرجو الله ..

– عن المسيح : 
«هذا يعني الحياة الأبدية:‏أن يستمروا في نيل المعرفة عنك،‏ أنت الإله الحق الوحيد،‏ وعن الذي أرسلته،‏ يسوع المسيح».‏ ‏(‏يوحنا ١٧:‏٣‏)‏ 
انظر بعقلك ؛ الإله الحقيقي وحده هو من أرسل يسوع ؛ يسوع مرسل وليس راسل . 
والمسيح يوصل تعاليم الله للناس بصفته نبي : 
” اسألوا تعطوا اطلبوا تجدوا اقرعوا يفتح لكم. لأن كل من يسال يأخذ ومن يطلب يجد ومن يقرع يفتح له. أم أي إنسان منكم إذا سأله ابنه خبزًاٍ يعطيه حجرًاٍ. وأن سأله سمكة يعطيه حية. فان كنتم وانتم أشرار تعرفون أن تعطوا أولادكم عطايا جيدة فكم بالحري ابوكم الذي في السماوات يهب خيرات للذين يسألونه فكل ما تريدون أن يفعل الناس بكم افعلوا هكذا انتم أيضا بهم لأن هذا هو الناموس والأنبياء ” متى (7-12) .