رفقًا بأفكارك يا من تتبع/تتبعي كنيستك

🛀 الطهارة والغطاس الحقيقي في :
تعقل كلام المسيح – عليه السلام – عندما يحكي عن الله :
– “وهذه هي الحياة الأبدية ، أن يعرفوك أنت #الإلهالحقيقيوحدك #ويسوعالمسيحالذي_أرسلته “( يوحنا 17 : 3)
– ” لِلرَّبِّ إِلهِكَ تَسْجُدُ وَإِيَّاهُ #وَحْدَهُ تَعْبُدُ ” (متى 4: 10)
🤔🤔🤔🤔
قد لا يشغلك فهما دقيقا للأعداد والآيات السابقة ، وقد يفسرها لك البعض بتفسيرات تخدم رأيه وقناعاته التى تربى عليها وورثها ..
لا عليك ، لنتأمل التالي :
– خروف ، أسد ، نمر ، دبة ، لبوة ، نار ، صخرة ، كلمة ، باب ، يتعب ويستريح ، ينام ويستيقظ ، يندم ، إنسان …
* بالطبع ، هذه تعبيرات من الإيمان الكنسي حول الله !

* أما عن تعبيرات من الإسلام :
– ليس كمثله شيء ، إنني أنا الله لا إله إلا أنا ، قل هو الله أحد . الله الصمد . لم يلد و لم يولد . و لم يكن له كفوا أحد ، الحي الذي لا يموت ، لا يضل ربي ولا ينسى ، لا تأخذه سنة ولا نوم …

⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️

فلماذا نجد الكنسية تعبر هكذا ؟ ولماذا نجد الإسلام يعبر هكذا ؟
لأن الإسلام لا يبحث بذات الله ، بل يصل بذاتنا نحن إلى الله .

لا أقول معي الحق المطلق ، أو هذا ورث دينه وهذا درس دينه ؛ بل أقول بأن الله منحنا العقل فلا نعطله لمجرد أن هذا هو دين الآباء والأجداد بل رفقاً بأفكارك فقد تحتاج لتجديدها .

أضف تعليق