أن تدعو الله أن يستخدمك ولا يستبدلك ، ويجعلك ممن تسير بالحكمة – أو تحاول – ..
وتكون أنت وفكرتك(رأي خاص ووجهة نظر) نموذجًا – ولو بسيط – لإنارة ظلام ، وزيادة وعي ، وتجديد المعتاد ، وتنشيط الواقع ..
فأنت بالفعل تقترب من الخير والعطاء ، حيث :
– ” يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ “[البقرة: 269]
– ” لأن الرب يعطي حكمة ، من فمه المعرفة و الفهم “
( الأمثال – 2 :6 )
من مقالتي : سَجِّلْ نبضات عقلك .